في بيان، أوضح PSP أن عملية «التضامن ليس لها عمر» ستستمر حتى 26 سبتمبر على مستوى البلاد، مع أنشطة التوعية والتواصل الفردي مع السكان المسنين، الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا.

الهدف هو «اكتشاف حالات الهشاشة الاجتماعية، وزيادة الضعف الجسدي والنفسي، وجرائم العنف المنزلي المشتبه بها أو غيرها من الجرائم ضد الحياة أو السلامة الجسدية».

هناك أيضًا جانب اجتماعي للتواصل مع الأشخاص الذين يعيشون في عزلة وحالات يحتمل أن تكون معرضة للخطر.

تتم عملية PSP هذه سنويًا منذ عام 2012 وتشمل بشكل أساسي الضباط المعينين في فرق دعم الضحايا والتوعية.

تذكر PSP (شرطة الأمن العام) أنه «يمكن لجميع المواطنين الإبلاغ عن أي جريمة مشتبه بها، خاصة إذا كانت موجهة ضد كبار السن، عبر البريد الإلكتروني على violenciadomestica@psp.pt و perto@psp.pt أو شخصيًا في مراكز الشرطة».