وفقًا لآنا فييرا دا ماتا، طلبت ANAC دراسة على هذا المنوال من Eurocontrol، هيئة الطيران الأوروبية، مشيرة إلى «بعض مستويات الضغط المتزايد» في مطار بورتو.
وأشارت إلى «أننا نشهد مستويات حركة مرور مماثلة لتلك الموجودة في لشبونة» في تاريخ توقيع عقد الامتياز، مشيرة إلى أن هناك أيضًا فتحات يوجد فيها «بعض الطلب».